نقول عادة شكرا جزيلا، لكن هل نعرف معنى كلمة جزيلا؟ جزيلا وحسب لسان العرب تعني كثيراً وعظيماً، فنحن عندما نقول شكرا جزيلاً كأننا نقول شكراً ك...
|
بسم الله الرحمن الرحيم الصلاة والسلام على خير الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم السلام على من اتبع الهدى اسم قالب: Health Pro تعريب : مدونة ق...
|
من ابسط القوالب على الاطلاق واروعها في مجال التقنية الان على خزانة قوالب بلوجر مبسط وبسلايدر احترافي خفيف و يعتبر قالب مدونة حوحو من أشهر ال...
|
1- قبل أن تضع هدفاً تأكد أنك مقتنع بأنك محتاج لأهداف في حياتك ، الاقتناع بالأمر أهم منه ذاته لأن أي هدف تضعه وأنت غير مقتنع لن يتحقق ولن تقد...
|
السلام عليكم ورحمة الله إذا كنت ترغب في العمل على الأنترنت بدخل شهري أسبوعي أو حتى يومي فهذا على حسب عملك وسرعة عملك.. إليك باختصار العمل هو...
|
للكاتب: آن بروس عن هذا الكتاب: ...
|
مرحبا بكم على عفريت بلوجر وأسعد الله أوقاتكم بكل خير إليكم هذه الصور الجميلة لإحدى أروع البرامج التي تجعل Windows 7 الكومبيوتر لحاسوبك بمظه...
|
كشفت شبكة التواصل الاجتماعي " فيسبوك " أمس الجمعة أنها تلقت ما بين 9 و10 آلاف طلب من السلطات الحكومية الأميركية المختلفة بشأن ...
|
للكاتب: مليكة أوفقير عن هذا الكتاب: ...
|
السلام عليكم ورحمة الله , معكم عفريت بلوجر قبل ان اكتب وربما اكذب لا اريد أن تكون إلا ذكيا وتفتح معي أذنيك وعينيك جيدا تفضل 100 دولار هدية...
|
جميع الحقوق محفوظه © مدونة معلوماتي
تصميم الورشه
جامعة المدينة العالمية
ردحذفعمادة الدراسات العليا
تعد عمادة الدراسات العليا بجامعة المدينة العالمية من الجهات الأكاديمية الرئيسة فيها والتي تشرف على الجهات الأكاديمية البحثية في الجامعة كلها:
- كلية العلوم الإسلامية.
- كلية اللغات.
- كلية التربية.
- كلية الحاسب الآلي وتقنية المعلومات
- كلية العلوم المالية والإدارية.
- كلية الهندسة.
- مركز اللغات.
الرؤية:
تهدف عمادة الدراسات العليا إلى تنظيم البحث الأكاديمي لجعل الجامعاتالتي نتعامل معها تكون بحثية من الطراز الأول على مستوى العالم، وذلك لانتهاجها سياسات تطويرية غير تقليدية.
الرسالة:
تهدف إلىالتطوير السليم بدرجة من التخصص والاحترافية تؤدي بدورها إلى تطوير وتنمية المعرفة وإعداد الطلاب على الوجه الأكمل؛ليكونوا باحثين في شتى مناحي المعرفة والمجالات الفكرية.
تقوم الدراسات العليا بوضع اللوائح المنظمة للعمل البحثي الأكاديمي في الجامعة بمستوى عالٍ من الجدية والعلمية كالتالي:
- اقتراح السياسة العامة للدراسات العليا أو تعديلها، وتنسيقها، وتنفيذها بعد إقرارها.
- اقتراح اللوائح الداخلية بالتنسيق مع الكليات فيما يتعلق بتنظيم الدراسات العليا.
- اقتراح أسس القبول للدراسات العليا وتنفيذها والإشراف عليها.
- التوصية بإجازة البرامج المستحدثة بعد دراستها والتنسيق بينها وبين البرامج القائمة.
- التوصية بالموافقة على المواد الدراسية للدراسات العليا وما يطرأ عليها أو على البرامج من تعديل أو تبديل.
- التوصية بمسميات الشهادات العليا، والرفع بها للمجلس الأكاديمي.
- التوصية بمنح الدرجات العلمية.
وتقدم عمادة الدراسات العليا:
خدمات جليلة للدارسين في كافة البرامج البحثية مراعاة لرغبات الدراسين والباحثين،كالتالي:
أولاً: نظام الدراسة بطريقة البحث هيكل ( أ ): حيث يقوم الطالب بإعداد الرسالة أو الأطروحة تحت إشراف أستاذ من الكادر الأكاديمي لإحراز متطلبات التخرج فضلًا عن المتطلبات الأخرى من الكلية المعنية.
ثانيًا: نظام الدراسة بطريقة المواد الدراسية والبحث ويرمز لها برمز (ب).
ثالثا: الدراسة بالمواد مع مشروع بحثي قصير ويعرف بهيكل (ج).
مستوى الخدمة التي تقدم للطالب ورضاؤه عنها:
تسعى العمادة في تقديم أساليب مبتكرة لبرامج الرسائل العلمية عن بعد تسهيلًا على الطلاب؛ بحيث يدرس الطالب ويكتب بحثه من منزله، ويشرف عليه الأستاذ الجامعي ويناقش كذلك عبر وسائل الاتصال الإلكترونية، إلى أن تصل له وثيقة التخرج بخدمة رفيعة المستوى.
تشرف عمادة الدراسات العليا على توفير خدمة رفيعة المستوى تكاد تنفرد بها جامعة المدينة العالمية،وهي بنك الموضوعات للرسائل العلمية؛ حيث يمتلك البنك أكثر من أربعة آلاف موضوع يصلح للبحث، ولم تدرس قبل ذلك؛ لتيسير السبيل أمام الطالب لإيجاد موضوع الدراسة الملائم لميوله العلمية دون عناء.
أهمية الأبحاث المطروحة:
تعد أبحاث جامعة المدينة من أرقى الأبحاث علمًا وأصالة وتجتهد العمادة في وضع السبل العلمية الدقيقة لضمان أصالة البحث العلمي وجودته.
- خارطة طريق العمل:
تأمل عمادة الدراسات العليا إلى آفاق أرحب وطموحات لاحدود لها في تقديم خدمة ممتازة لطلاب العلم الشرعي واللغوي والعلمي والبحثي بصفة عامة؛ لتجعل جميع الجامعاتوالمؤسسات العليمة التي نتعامل معها في مصاف جامعات العالم المتقدم،وقد خطونا خطوات واسعة، ويبقى الأمل ينير لنا طريق المستقبل، ونراه قريبًا بإذن الله.
وما زال العطاء مستمرًّا ...............
مع تحيات/
جامعة المدينة العالمية